عندما كان الأسد يركض خلفي ليفترسني اوقفته قليلا و قلت له انتظر قليلا
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
ألا ترى جرح قلبي العميق من الحبيب
=
ألا ترى وجهي الشاحب من غدر الصديق
=
الا ترى جسمي النحيل من لوعه الرحيل
=
الا ترى دمي النازف من ماض قديم
=
فأجهش الأسد بالبكاء و قال لي ....
الله يعطيك غمة افسدت شهيتي